[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
و القضاء يحكم حسب الهوي حيناً و الهوية حيناً .
إذن مصر بلد مصالح و قرارات و لم تعد حتي بلد شهادات.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مصر في ورطة مع التاريخ . هذا لابد أن
نتيقن منه. لقد خرجت من التاريخ الحديث. لا موضع للتراجع في التاريخ
الحديث. و مصر تتراجع بشدة.
مصر في ورطة مع الجغرافيا . فلا هي واضحة
المعالم إن كانت أفريقية أم عربية أم إسلامية أم نامية أم متخلفة . لا
تستطيع أن تضعها في مجال إقليمي محدد .دولة لا هوية لها و لم تعد تنتسب
للمكان و ما يمليه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مصر في ورطة مع القيم الدولية . فلا هي
تنكرها و لا هي تلتزم بها . تعترف بها بل و تساهم في وضع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مصر الإقتصاد في ورطة مع شعبها في الداخل .
موارد مصر تتزايد و نصيب الفرد منها يتناقص؟ و يتحججون بالزيادة
السكانية التي هي مصدر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إستغلالها كما تفعل الدول كثيفة السكان ( الصين -
الهند - أندونيسيا - ماليزيا -روسيا) و مع وجود الفساد في كل الدول
كثيفة السكان غير أن مصر تجد نفسها بلا حراك لمواجهة الفساد و الفاسدين و
المفسدين) لذلك لم تنجح أي حكومة في مصر في مواجهة الفساد بل تراوح
المجهود بين إنكار الفساد و بين الإدعاء فقط بمقاومته.
مصر السياسة في ورطة مع شعبها في الخارج
فهي بلد من أعجب البلاد في تعاملها مع شعبها في الخارج . فهي تلفظهم و
تدفعها بعيداً [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] . ثم تتمسح في الناجحين منهم و تستجدي المديح علي ألسنتهم؟
فإن لم يتجاوبوا كما تريد مصر فهم بين مارقين أو خونة أو عملاء ؟ و هي
تبحث عن إستثماراتهم و تحارب وجودهم مجدداً كمستثمرين؟ لا يمكنني أن
أعرف تفسيراً محدداً أو تسمية دقيقة لما تعانيه قادة مصر من أمراض فكرية
و عقيدية سكبوها في سياسات ثبت حماقاتها.
يبقي أقباط مصر
أراهم كشعب يعبرون بين ضفتين . كتلة واحدة .محمولين
بتاريخهم غير مشوه. و إنتماءهم غير منقوص. أراهم كأعجوبة متحركة باقون
أحياء بهويتهم الواضحة. ناجحون في آمالهم و ناجحون في آلامهم.
هوية الأقباط يمكن أن تعيد لمصر هويتها. و مجتمع الأقباط
نموذج ناجح لما يجب أن تعيشه مصر. الأقباط لم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]مصر.يحمون
تاريخها الذي تهدمه التيارات الهدامة. و يحمون هويتها التي تشوهها
السياسات الخرقاء. و يبقون لها سنداً فيما يهدم الحمقي كنائسنا و
عقائدنا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]و حضارة و هوية خاصة . و البلاد التي تحافظ علي جذورها
تحافظ علي وجودها و تعبر من خلالهم مراحل عدم التوازن لذلك نري نظرة
الدول المتقدمة للأقليات نظرة تقدير و ليس عطف أو هبة بل تتمسك بهم نجاة
لها كما تفعل مع (الزنوج في أمريكا- الماوري في نيوزيلندا- الأقليات
الكاثوليكية في أوروبا خصوصاً جنوب شرق أوروبا مثل دول يوجوسلافيا
السابقة)
حتي أن المادة 17 من إتفاقية حقوق الطفل ( اليونيسيف)
تلزم مخاطبة الطفل بلغة الأقلية الذي ينتمي إليها كحق من حقوقه و حفاظاً
علي هويته الخاصة و تنشئة أجيالاً تنتمي إلي لغتها كأقلية.بل يقول نص
المادة (يتمتع أطفال الأقليات و الشعوب الأصلية بثقافاتهم و دينهم و
لغتهم بكامل الحرية)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]عميقة بإمكانياتنا كشعب له ثقافة خاصة و خبرات خاصة
معيشية و قدرات خاصة تكونت عبر مخزون روحي و عقيدي و وطني ممتد منذ
قرون.
المجتمع القبطي سيبقي في حقيقته غير معتمد علي الأشخاص .
لذا لم تتأرجح هويتنا لفقداننا رموزاً نعتز بها كثيراً و طويلاً حتي بعد
رحيلها عنا. لأن المجتمعات العريقة التماسك لا تستند في تماسكها علي
الأفراد . بل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وفقاً لمنطق العائلة الواحدة.و يؤيدنا في ذلك يقين
روحي نتفق عليه و هو أن شعبنا صنعته الكنيسة و كنيستنا صنعها المسيح .
فنحن ننتسب إلي مسيحنا من خلال كنيستنا. و لو فهم الوطنيون في مصر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كيف يخسر أتباع من إنتصر علي الموت نفسه؟ لأننا ذرية
الله .قيلت شعراً فيما قبل و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تاريخاً ممتداً و ملحمة يومية نعيشها.لأننا ذرية
الله.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
المصدر: منتديات قوة الله
[/size]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
و القضاء يحكم حسب الهوي حيناً و الهوية حيناً .
إذن مصر بلد مصالح و قرارات و لم تعد حتي بلد شهادات.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مصر في ورطة مع التاريخ . هذا لابد أن
نتيقن منه. لقد خرجت من التاريخ الحديث. لا موضع للتراجع في التاريخ
الحديث. و مصر تتراجع بشدة.
مصر في ورطة مع الجغرافيا . فلا هي واضحة
المعالم إن كانت أفريقية أم عربية أم إسلامية أم نامية أم متخلفة . لا
تستطيع أن تضعها في مجال إقليمي محدد .دولة لا هوية لها و لم تعد تنتسب
للمكان و ما يمليه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مصر في ورطة مع القيم الدولية . فلا هي
تنكرها و لا هي تلتزم بها . تعترف بها بل و تساهم في وضع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مصر الإقتصاد في ورطة مع شعبها في الداخل .
موارد مصر تتزايد و نصيب الفرد منها يتناقص؟ و يتحججون بالزيادة
السكانية التي هي مصدر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إستغلالها كما تفعل الدول كثيفة السكان ( الصين -
الهند - أندونيسيا - ماليزيا -روسيا) و مع وجود الفساد في كل الدول
كثيفة السكان غير أن مصر تجد نفسها بلا حراك لمواجهة الفساد و الفاسدين و
المفسدين) لذلك لم تنجح أي حكومة في مصر في مواجهة الفساد بل تراوح
المجهود بين إنكار الفساد و بين الإدعاء فقط بمقاومته.
مصر السياسة في ورطة مع شعبها في الخارج
فهي بلد من أعجب البلاد في تعاملها مع شعبها في الخارج . فهي تلفظهم و
تدفعها بعيداً [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] . ثم تتمسح في الناجحين منهم و تستجدي المديح علي ألسنتهم؟
فإن لم يتجاوبوا كما تريد مصر فهم بين مارقين أو خونة أو عملاء ؟ و هي
تبحث عن إستثماراتهم و تحارب وجودهم مجدداً كمستثمرين؟ لا يمكنني أن
أعرف تفسيراً محدداً أو تسمية دقيقة لما تعانيه قادة مصر من أمراض فكرية
و عقيدية سكبوها في سياسات ثبت حماقاتها.
يبقي أقباط مصر
أراهم كشعب يعبرون بين ضفتين . كتلة واحدة .محمولين
بتاريخهم غير مشوه. و إنتماءهم غير منقوص. أراهم كأعجوبة متحركة باقون
أحياء بهويتهم الواضحة. ناجحون في آمالهم و ناجحون في آلامهم.
هوية الأقباط يمكن أن تعيد لمصر هويتها. و مجتمع الأقباط
نموذج ناجح لما يجب أن تعيشه مصر. الأقباط لم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]مصر.يحمون
تاريخها الذي تهدمه التيارات الهدامة. و يحمون هويتها التي تشوهها
السياسات الخرقاء. و يبقون لها سنداً فيما يهدم الحمقي كنائسنا و
عقائدنا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]و حضارة و هوية خاصة . و البلاد التي تحافظ علي جذورها
تحافظ علي وجودها و تعبر من خلالهم مراحل عدم التوازن لذلك نري نظرة
الدول المتقدمة للأقليات نظرة تقدير و ليس عطف أو هبة بل تتمسك بهم نجاة
لها كما تفعل مع (الزنوج في أمريكا- الماوري في نيوزيلندا- الأقليات
الكاثوليكية في أوروبا خصوصاً جنوب شرق أوروبا مثل دول يوجوسلافيا
السابقة)
حتي أن المادة 17 من إتفاقية حقوق الطفل ( اليونيسيف)
تلزم مخاطبة الطفل بلغة الأقلية الذي ينتمي إليها كحق من حقوقه و حفاظاً
علي هويته الخاصة و تنشئة أجيالاً تنتمي إلي لغتها كأقلية.بل يقول نص
المادة (يتمتع أطفال الأقليات و الشعوب الأصلية بثقافاتهم و دينهم و
لغتهم بكامل الحرية)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]عميقة بإمكانياتنا كشعب له ثقافة خاصة و خبرات خاصة
معيشية و قدرات خاصة تكونت عبر مخزون روحي و عقيدي و وطني ممتد منذ
قرون.
المجتمع القبطي سيبقي في حقيقته غير معتمد علي الأشخاص .
لذا لم تتأرجح هويتنا لفقداننا رموزاً نعتز بها كثيراً و طويلاً حتي بعد
رحيلها عنا. لأن المجتمعات العريقة التماسك لا تستند في تماسكها علي
الأفراد . بل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وفقاً لمنطق العائلة الواحدة.و يؤيدنا في ذلك يقين
روحي نتفق عليه و هو أن شعبنا صنعته الكنيسة و كنيستنا صنعها المسيح .
فنحن ننتسب إلي مسيحنا من خلال كنيستنا. و لو فهم الوطنيون في مصر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كيف يخسر أتباع من إنتصر علي الموت نفسه؟ لأننا ذرية
الله .قيلت شعراً فيما قبل و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تاريخاً ممتداً و ملحمة يومية نعيشها.لأننا ذرية
الله.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
المصدر: منتديات قوة الله